اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني «أشد»: الضغوط الناتجة عن حرب الإبادة تدفع الشباب نحو العنف والانفجار النفسي (جبهة الشباب الفلسطينية «أشد»: تعاني من الحرب المدمرة مما يدفع الشباب نحو العنف والالتهاب النفسي)

شدد نضال الشباب الفلسطيني «أشد» في بيان أن الشباب الفلسطيني بات يواجه ضغوطًا نفسية واجتماعية غير بارزة نتيجة حرب النضال النضالي الذي يشنها الاحتلال على غزة، محذرًا من أن يدفع هذا العديد من الشباب إلى السيطرة على عنيفة كرد فعل على حقيقة القهر والحرمان.
النشاط التجاري يشترك في منع العدوان، ويرافقه من النشطين لبنية الإنترنت، وحرمان من التعليم، وخسارة الأهل والأصدقاء، وغياب الأهداف، كلهم يعملون بشكل تلقائي إلى اختلال نفسي واجتماعي لدى فئة الشباب، ويدفعون الاشتراك إلى الاشتراك في العنف من أجل الجميع والغضب.
وأوضح «أشد» أن الاحتلال محترف بشكل ممنهج لتفريغ المجتمع الفلسطيني من طاقاته الشابة، عبر سياسات التجويع والمعدات والتدمير، مما يخلق بيئة خصبة للاضطرابات النفسية والانحرافات السلوكية، وهو ما يتطلب أن يتضمن ذلك عاجلاً من مؤسسة تنظيمية ونفسية اجتماعية.
ودعا إلى المشاركة في برامج دعم نفسي واجتماعي عاجلة لفئات الشباب، وتوفير بيئة آمنة وترفيهية للتأمين والتفريغ، إلى جانب تعزيز دور التعليم والوسائل الترفيهية كوسائل نفسية.
ويعترف الاتحاد الفلسطيني بأن الشباب الفلسطيني، رغم كل ما واجهه، لا يزال مستمرا في داخله بإرادة الحياة والحرية، وأن دعم صموده هو مسؤولية الأطفال والأخلاقية التي تقع على عاتق الجميع.
إتحاد الشباب الفلسطيني «أشد»
قطاع غزة
٢يوليو ٢٠٢٥ م