في ذكرى رحيل القائد الأممي فيديل كاسترو، نستحضر في اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني إرثه الثوري الذي ألهم أجيالًا من المناضلين حول العالم.

لم يكن كاسترو مجرد قائد لحركة تحرر، بل رمزًا للصمود والعدالة والوفاء لقضايا الشعوب المقهورة، وفي مقدمتها قضية فلسطين.
نستعيد اليوم روحه التي آمنت بأن الحرية لا تُوهَب بل تُنتزع، وبأن النضال هو الطريق نحو مستقبل أكثر كرامة وإنسانية. المجد لفيديل.. ولتبقَ قيمه حيّة في مسيرة كل الثوريين.
#FidelCastro
disqus comments here