"ريما حسن، إلى فضاء الحرية"

تحررت الناشطة والبرلمانية الفرنسية من أصل فلسطيني ريما حسن من قبضة الاحتلال، لتحيي الأمل مجددًا في قلوب الملايين، وتضيء شمعة في قلوب كل من أحبوا فلسطين، ثلاث ليال قضتها في العزل الانفرادي، لم تهن إرادتها ولم تنكسر عزيمتها، بل عادت أقوى وعاد معها الوعد بأنّ الموج لن يهدأ، وأن سفن كسر الحصار ستبحر مجددًا تحمل غزة الصامدة في قلبها، شكرًا ريما لأنك جسدت لنا معنى الإنسانية، وجعلت من ثلاثة أيام نداء للحرية والعدالة.

disqus comments here